دراسة الجين SYP61/OSM1 في نبات الارابيدوبسيس تحت إجهاد الجفافالملخص الجفاف هو إجهاد لاحيوي رئيسي يتسبب في انخفاض نمو النبات ومحاصيله الزراعية. بشكل طبيعي، تختلف النباتات في قابليتها للتكيف مع الجفاف وتحملها، وأكد البحث أن العديد من الجينات وعوامل النسخ تشارك في الاستجابة لعجز الماء. اختبرت جين OSM1 (للمتغير الحساس للإجهاد الاسموزي 1) (At1g28490) في نبات الأرابيدوبسيس - والذي يشبه SYP61 (SYNTAXIN OF PLANTS 61) - تحت إجهاد الجفاف لأول مرة في نباتات نمت في التربة. شملت التحقيقات نباتات من النوع البري وخط الطافر osm1 (SALK_107167) المعرضة للجفاف. أظهر تحليل التسلسل أن T-DNA في هذا الطافر تم إدخاله في المروج (promoter) وفي الموقع الصحيح كما ورد في قاعدة البيانات ولكن أظهر حجم ناتج أصغر من المتوقع مما يؤكد فقدان 86 قاعدة عند الحد الأيسر لـ T-DNA. أظهرت تحقيقات التنميط الجيني أن الخطوط انفصلت وفقًا لقواعد مندل. كانت نباتات الطافر أكثر حساسية significantly للذبول عند نموها برطوبة تربة محدودة مقارنة بنباتات النوع البري لكن بقاء النبات لم يتأثر. تشير هذه النتائج إلى أن هذا الجين قد يكون involved في استجابة إجهاد الجفاف وهناك حاجة إلى تجارب أوسع لتشمل تراكمات النسخ under هذا النوع من الإجهاد بالتوازي مع استخدام طافر يحمل T-DNA داخل الجين.
أبوبكر الحاج
*
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
القيمة العلفية لزرق الدواجن للمجتراتالملخص اليوريا ليست ضرورية في غذاء الحيوانات المجترة، ولكن بسبب القدرة الفريدة للمجترات على استخدام النيتروجين من اليوريا لتكوين بروتين ميكروبي عالي الجودة، لذلك يمكن إضافة اليوريا كبديل لجزء من البروتين في العليقة. زرق الدواجن، الذي يتكون من السماد والفراش والريش، غني بمحتوى النيتروجين ويظهر promise كعلف للحيوانات المجترة. تفحص هذه المراجعة التركيب الغذائي لفرشة دجاج التسمين، مسلطة الضوء على محتواها العالي من البروتين الخام (حوالي 30٪ على أساس المادة الجافة)، وقيمتها الطاقة، وغناها بالمعادن (بما في ذلك Ca، P، K، والعناصر النزرة). تناقش الاستخدام efficient للنيتروجين غير البروتيني (NPN)، primarily حمض البوليك، بواسطة الكائنات الحية الدقيقة في الكرش في الأبقار والأغنام والماعز. ت delineate الورقة مستويات الدمج الناجحة في علائق أبقار اللحم (تصل إلى 25٪ في علائق التسمين، 80٪ لأبقار اللحم في الشتاء مع supplementation الطاقة) والأغنام (بحذر due إلى مخاطر سمية النحاس، مع التوصية بحدود أقل من 30٪ ولمدة قصيرة). يتم emphasized طرق المعالجة لضمان السلامة، مثل المعالجة الحرارية لتدمير مسببات الأمراز وإزالة الأجسام الغريبة. تم noted الميزة الاقتصادية لاستخدام الفرشة كعلف compared إلى السماد. بينما generally آمنة للأبقار، فإن concern الصحية الرئيسية الموثقة هي سمية النحاس في الأغنام. يؤكد الاستنتاج على القيمة substantial لفرشة الدواجن المعالجة properly كعنصر علف مغذي واقتصادي للمجترات، مما يساهم في الإدارة المستدامة للنفايات.
عبد الله ابوبكر
*
رمضان مسعود
* قسم الإنتاج الحيواني - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
دراسة الصفات الخضرية لبعض أصناف نخيل التمر في سبهاالملخص أجريت هذه التجربة لدراسة الصفات الخضرية لثمانية أصناف من النخيل بمحطة التجارب الزراعية بسبها وهي: اسبير، اضوي، اوريق، تاسفرت، تاغيات، تاليس، صعيدي وخضراي، وأوضحت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف المختلفة، حيث كانت جذوع أشجار صنفي اوريق واضوي طويلة، في حين كانت جذوع أشجار صنف الصعيدي قصيرة، أما باقي الأصناف فقد كانت متوسطة الطول. وفيما يتعلق بمحيط جذوع الأشجار فقد كان صنف تاغيات متوسط السمك حيث بلغ (159.3 سم) إذا ما قورن بباقي الأصناف التي تراوح سمكها مابين (187.25-233.50 سم). وسجل أقل عدد من الأوراق/ للنخلة لصنفي خضراي، وصعيدي، بمتوسط 65 ورقة/ للنخلة، مقارنة ببقية الأصناف التي كانت متقاربة في عدد أوراقها بمتوسط 78 ورقة/ النخلة. أما عدد الوريقات بالورقة الواحدة فقد تراوح مابين 123.25 -- 187.25 وريقة لكل ورقة. والأوراق كان بعضها قصيراً مثل أوراق صنفي اضوي وخضراي وبعضها الآخر متوسط الطول في بقية الأصناف الأخرى. ووجد أن الوريقات قصيرة، ومتوسطة العرض، لأصناف صعيدي، وخضراي، وتاليس أما وريقات باقي الأصناف فقد كانت قصيرة. أما طول منطقة الأشواك فقد تراوحت مابين طويلة: لأصناف خضراي وتاليس واضوي ومتوسطة الطول لبقية الأصناف. وفيما يتعلق بعدد الأشواك لكل ورقة فتراوح مابين متوسطة لصنف صعيدي وكثيرة في بقية الأصناف.
محمد بن إسماعيل
*
أبوبكر أرحيم
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
تأثير التسميد بمعدلات مختلفة من النيتروجين على الصفات الكمية والنوعية لثلاثة أصناف من البطاطس المستوردة (Solanum tuberosum.L)الملخص أجريت هذه التجربة بمركز البحوث الزراعية- فرع طرابلس، في العروة الربيعية، لدراسة تأثير التسميد بمعدلات مختلفة من النيتروجين على الصفات الكمية والنوعية لثلاثة أصناف من البطاطس المستوردة، وهي: أجاكس، كونكورد، وليزيتا. أظهرت النتائج تفوق الصنفين أجاكس وليزيتا معنوياً على الصنف كونكورد في الإنتاجية الكلية حيث بلغت الإنتاجية الكلية للصنف أجاكس 29.48 ط/هـ أما الإنتاجية الكلية للصنف كونكورد فكانت 22.23 ط/هـ الصالحة للتسويق. الصنف أجاكس تفوق إحصائياً على الصنفين كونكورد وليزيتا في نسبة المادة الجافة، والسكريات المختزلة والنشا، والكثافة النوعية للدرنات، والصنف ليزيتا في متوسط وزن الدرنة للإنتاجية الكلية الصالحة للتسويق. أما الصنف كونكورد فقد تفوق معنوياً على الصنف ليزيتا في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية، وكونكورد وليزيتا في نسبة البروتين بالدرنات. ويتضح من النتائج أن التسميد النيتروجيني بمعدلات تراوحت من (50 إلى 350 كجم نيتروجين/ هـ) أدى إلى زيادة معنوية في الإنتاجية الكلية الصالحة للتسويق حيث كانت الإنتاجية الكلية للمعدل 150 كجم نيتروجين للهكتار (29.89 ط/هـ) وللإنتاجية الصالحة للتسويق 28.22 ط/هـ وكذلك في متوسط وزن الدرنة للإنتاجية الكلية، وعدد السيقان الهوائية للنبات، ونسبة البروتين بالدرنات.هذا ولم تتأثر معنوياً كل من نسبة المادة الجافة والمواد الصلبة الذائبة الكلية، والكثافة النوعية للدرنات، والنشا والسكريات المختزلة بالمعدلات المختلفة من النيتروجين.
المبروك الفرجاني
*
الصديق القريو
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
دراسة الجين SYP61/OSM1 في نبات الارابيدوبسيس تحت إجهاد الجفافالملخص الجفاف هو إجهاد لاحيوي رئيسي يتسبب في انخفاض نمو النبات ومحاصيله الزراعية. بشكل طبيعي، تختلف النباتات في قابليتها للتكيف مع الجفاف وتحملها، وأكد البحث أن العديد من الجينات وعوامل النسخ تشارك في الاستجابة لعجز الماء. اختبرت جين OSM1 (للمتغير الحساس للإجهاد الاسموزي 1) (At1g28490) في نبات الأرابيدوبسيس - والذي يشبه SYP61 (SYNTAXIN OF PLANTS 61) - تحت إجهاد الجفاف لأول مرة في نباتات نمت في التربة. شملت التحقيقات نباتات من النوع البري وخط الطافر osm1 (SALK_107167) المعرضة للجفاف. أظهر تحليل التسلسل أن T-DNA في هذا الطافر تم إدخاله في المروج (promoter) وفي الموقع الصحيح كما ورد في قاعدة البيانات ولكن أظهر حجم ناتج أصغر من المتوقع مما يؤكد فقدان 86 قاعدة عند الحد الأيسر لـ T-DNA. أظهرت تحقيقات التنميط الجيني أن الخطوط انفصلت وفقًا لقواعد مندل. كانت نباتات الطافر أكثر حساسية significantly للذبول عند نموها برطوبة تربة محدودة مقارنة بنباتات النوع البري لكن بقاء النبات لم يتأثر. تشير هذه النتائج إلى أن هذا الجين قد يكون involved في استجابة إجهاد الجفاف وهناك حاجة إلى تجارب أوسع لتشمل تراكمات النسخ under هذا النوع من الإجهاد بالتوازي مع استخدام طافر يحمل T-DNA داخل الجين.
أبوبكر الحاج
*
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
القيمة العلفية لزرق الدواجن للمجتراتالملخص اليوريا ليست ضرورية في غذاء الحيوانات المجترة، ولكن بسبب القدرة الفريدة للمجترات على استخدام النيتروجين من اليوريا لتكوين بروتين ميكروبي عالي الجودة، لذلك يمكن إضافة اليوريا كبديل لجزء من البروتين في العليقة. زرق الدواجن، الذي يتكون من السماد والفراش والريش، غني بمحتوى النيتروجين ويظهر promise كعلف للحيوانات المجترة. تفحص هذه المراجعة التركيب الغذائي لفرشة دجاج التسمين، مسلطة الضوء على محتواها العالي من البروتين الخام (حوالي 30٪ على أساس المادة الجافة)، وقيمتها الطاقة، وغناها بالمعادن (بما في ذلك Ca، P، K، والعناصر النزرة). تناقش الاستخدام efficient للنيتروجين غير البروتيني (NPN)، primarily حمض البوليك، بواسطة الكائنات الحية الدقيقة في الكرش في الأبقار والأغنام والماعز. ت delineate الورقة مستويات الدمج الناجحة في علائق أبقار اللحم (تصل إلى 25٪ في علائق التسمين، 80٪ لأبقار اللحم في الشتاء مع supplementation الطاقة) والأغنام (بحذر due إلى مخاطر سمية النحاس، مع التوصية بحدود أقل من 30٪ ولمدة قصيرة). يتم emphasized طرق المعالجة لضمان السلامة، مثل المعالجة الحرارية لتدمير مسببات الأمراز وإزالة الأجسام الغريبة. تم noted الميزة الاقتصادية لاستخدام الفرشة كعلف compared إلى السماد. بينما generally آمنة للأبقار، فإن concern الصحية الرئيسية الموثقة هي سمية النحاس في الأغنام. يؤكد الاستنتاج على القيمة substantial لفرشة الدواجن المعالجة properly كعنصر علف مغذي واقتصادي للمجترات، مما يساهم في الإدارة المستدامة للنفايات.
عبد الله ابوبكر
*
رمضان مسعود
* قسم الإنتاج الحيواني - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
دراسة الصفات الخضرية لبعض أصناف نخيل التمر في سبهاالملخص أجريت هذه التجربة لدراسة الصفات الخضرية لثمانية أصناف من النخيل بمحطة التجارب الزراعية بسبها وهي: اسبير، اضوي، اوريق، تاسفرت، تاغيات، تاليس، صعيدي وخضراي، وأوضحت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف المختلفة، حيث كانت جذوع أشجار صنفي اوريق واضوي طويلة، في حين كانت جذوع أشجار صنف الصعيدي قصيرة، أما باقي الأصناف فقد كانت متوسطة الطول. وفيما يتعلق بمحيط جذوع الأشجار فقد كان صنف تاغيات متوسط السمك حيث بلغ (159.3 سم) إذا ما قورن بباقي الأصناف التي تراوح سمكها مابين (187.25-233.50 سم). وسجل أقل عدد من الأوراق/ للنخلة لصنفي خضراي، وصعيدي، بمتوسط 65 ورقة/ للنخلة، مقارنة ببقية الأصناف التي كانت متقاربة في عدد أوراقها بمتوسط 78 ورقة/ النخلة. أما عدد الوريقات بالورقة الواحدة فقد تراوح مابين 123.25 -- 187.25 وريقة لكل ورقة. والأوراق كان بعضها قصيراً مثل أوراق صنفي اضوي وخضراي وبعضها الآخر متوسط الطول في بقية الأصناف الأخرى. ووجد أن الوريقات قصيرة، ومتوسطة العرض، لأصناف صعيدي، وخضراي، وتاليس أما وريقات باقي الأصناف فقد كانت قصيرة. أما طول منطقة الأشواك فقد تراوحت مابين طويلة: لأصناف خضراي وتاليس واضوي ومتوسطة الطول لبقية الأصناف. وفيما يتعلق بعدد الأشواك لكل ورقة فتراوح مابين متوسطة لصنف صعيدي وكثيرة في بقية الأصناف.
محمد بن إسماعيل
*
أبوبكر أرحيم
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |
تأثير التسميد بمعدلات مختلفة من النيتروجين على الصفات الكمية والنوعية لثلاثة أصناف من البطاطس المستوردة (Solanum tuberosum.L)الملخص أجريت هذه التجربة بمركز البحوث الزراعية- فرع طرابلس، في العروة الربيعية، لدراسة تأثير التسميد بمعدلات مختلفة من النيتروجين على الصفات الكمية والنوعية لثلاثة أصناف من البطاطس المستوردة، وهي: أجاكس، كونكورد، وليزيتا. أظهرت النتائج تفوق الصنفين أجاكس وليزيتا معنوياً على الصنف كونكورد في الإنتاجية الكلية حيث بلغت الإنتاجية الكلية للصنف أجاكس 29.48 ط/هـ أما الإنتاجية الكلية للصنف كونكورد فكانت 22.23 ط/هـ الصالحة للتسويق. الصنف أجاكس تفوق إحصائياً على الصنفين كونكورد وليزيتا في نسبة المادة الجافة، والسكريات المختزلة والنشا، والكثافة النوعية للدرنات، والصنف ليزيتا في متوسط وزن الدرنة للإنتاجية الكلية الصالحة للتسويق. أما الصنف كونكورد فقد تفوق معنوياً على الصنف ليزيتا في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية، وكونكورد وليزيتا في نسبة البروتين بالدرنات. ويتضح من النتائج أن التسميد النيتروجيني بمعدلات تراوحت من (50 إلى 350 كجم نيتروجين/ هـ) أدى إلى زيادة معنوية في الإنتاجية الكلية الصالحة للتسويق حيث كانت الإنتاجية الكلية للمعدل 150 كجم نيتروجين للهكتار (29.89 ط/هـ) وللإنتاجية الصالحة للتسويق 28.22 ط/هـ وكذلك في متوسط وزن الدرنة للإنتاجية الكلية، وعدد السيقان الهوائية للنبات، ونسبة البروتين بالدرنات.هذا ولم تتأثر معنوياً كل من نسبة المادة الجافة والمواد الصلبة الذائبة الكلية، والكثافة النوعية للدرنات، والنشا والسكريات المختزلة بالمعدلات المختلفة من النيتروجين.
المبروك الفرجاني
*
الصديق القريو
* قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة طرابلس |