مجـلة العلـوم الأساسية والتطبيقية

الهيئة الليبية للبحث العلمي
الوصول المفتوح
ISSN 3007-9780
الوصول المفتوح
ISSN 3007-9780

مجـلة العلـوم الأساسية والتطبيقية

الهيئة الليبية للبحث العلمي
الأصدار الأخير
Scopus / Indexer

المجلد 23, العدد الأول, 2021

تحديد عوامل النجاح الحرجة المؤثرة على مدة إدارة المشروع

الملخص

تعتبر عوامل النجاح الحرجة في إدارة الوقت أحد أهم العوامل المؤثرة على المشاريع حيث إن التعامل مع الوقت وإدارته من أهم عوامل النجاح والفشل، وبالتالي فإن مشكلة إدارة الوقت والتعامل معه من أهم المشاكل التي تواجه المنظمات. أن ما ميز هذه الدراسة أنها درست عوامل النجاح الحرجة في الدراسات السابقة بالإضافة إلى استنباط عوامل جديدة من المجال المعرفي لإدارة وقت المشروع ومدى تأثير كل عامل على نجاح هذه المشاريع، مما سيسهم في تطوير الدليل المعرفي الخاص بإدارة المشاريع. لقد تم اختيار عينة متمثلة في شركات المقاولات والمكاتب الاستشارية في ليبيا وبتقصي آراء أكثر من 120 فرد من مجتمع الدراسة، واستناداً على التحليل الإحصائي باستخدام برنامج SPSS لحزمة من التحاليل والأساليب الوصفية الإحصائية، تم التوصل إلى عدة نتائج من أهمها صحة الفرضية التي تدعم القول بأن العوامل المتعلقة بكل من الإدارة العليا والمنظمة، خصائص وفريق المشروع، التأثيرات الخارجية وإدارة المشروع ذات أهمية وتأثير على نجاح المشروع كذلك صحة الفرضية التي تدعم القول بأن العوامل المتعلقة بكل من مرحلتي التخطيط والمراقبة والتحكم ذات أهمية وتأثير على إدارة مدة المشروع، كما توصلت الدراسة إلى عدم صحة الفرضية التي تدعم القول بعدم وجود فروقات معنوية وذات دلالة إحصائية بين كل العوامل الحرجة الرئيسية من حيث الأهمية والتأثير

حاتم السيفاو *

* الهيئة الليبية للبحث العلمي

بي دي أف | 20 عدد التنزيلات | 24 عدد المشاهدات

تصميم منظومة تسخين المياه بالطاقة الشمسية لشقة في طرابلس – ليبيا

الملخص

في خطوة نحو التغلب على الطلب المتزايد على الطاقة في المباني السكنية في ليبيا، تقدم هذه الدراسة تصميم نظام تسخين المياه بالطاقة الشمسية لشقة في طرابلس يعمل بالتيار الحراري، لتزويد الأسر بالمياه الساخنة اللازمة للاستخدام المنزلي. في هذه الدراسة، تم استخدام طريقة الرسم البياني (f-Chart) لهذا الغرض، والتي يستخدمها معظم الباحثين والمحترفين في القطاع، نظراً لسهولتها وقدرتها على تقدير النسبة الشمسية (f)، والتي يتم التعبير عنها كنسبة مئوية؛ وهي مساهمة النظام الشمسي في متطلبات تسخين المياه اليومية المتوسطة. بمجرد حساب (f)، يمكن تحديد كمية الطاقة الشمسية التي تحل محل الطاقة التقليدية لتسخين المياه. تعتمد النسبة الشمسية على عدة عوامل تشمل، среди других، ملف استهلاك الماء الساخن، موقع النظام، اتجاه وزاوية ميل المجمع، وحجم الخزان. تستند جميع البيانات في هذا القسم إلى المتوسطات الشهرية اليومية للإشعاع الشمسي الساقط، ودرجة الحرارة، والظروف الجوية. وأخيراً، يظهر هذا البحث الفوائد التي يمكن تحقيقها من هذا التطبيق، والتي تشمل المدخرات الكهربائية الشهرية والسنوية وكميات غازات الانبعاثات الضارة التي يمكن تجنبها. علاوة على ذلك، بعض التوصيات التي تدعم وتنشر استخدام أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسية في ليبيا.

تميم التركي *

* الهيئة الليبية للبحث العلمي

بي دي أف | 44 عدد التنزيلات | 57 عدد المشاهدات

تأثير نتائج الولادة بالعملية القيصرية الأولية على معدل العمليات القيصرية في ليبيا

الملخص

يمثل الارتفاع العالمي في معدلات الولادة القيصرية (CS) مصدر قلق رئيسيًا للصحة العامة، وقد وصل إلى مستوى الوباء. تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظام روبرسون الأصلي للتصنيف إلى عشر مجموعات (RTGCS) على حالات الولادة القيصرية في مستشفى ترهونة العام (TGH). كانت هذه دراسة وصفية استعادية، تم جمع البيانات من سجلات 3040 حالة ولادة في قسم التوليد وأمراض النساء بمستشفى ترهونة العام (TGH) خلال عام 2016، شملت المرضى اللواتي خضعن لولادات مهبلية طبيعية وولادات قيصرية. تم تحليل بيانات العمليات القيصرية باستخدام نظام (RTGCS)، حيث تم تحديد مساهمة كل مجموعة في إجمالي معدل الولادات القيصرية، بالإضافة إلى تحديد مساهمة معدل تكرار الولادة القيصرية بعد ولادة قيصرية سابقة في كل مجموعة. بلغ معدل الولادة القيصرية 36٪، وكانت المجموعة 5 (58٪) هي المساهم الأكبر في إجمالي معدل العمليات القيصرية. وشكلت حالات تكرار الولادة القيصرية للنساء اللواتي خضعن لعملية قيصرية واحدة سابقة ما نسبته (43.5٪) من المجموعة 5، وتمثل هذه الفئة 28٪ من المعدل الإجمالي. ولدت (40.2٪) من اللواتي خضعن لعملية قيصرية واحدة سابقة ولادة مهبلية، بينما تطلبت (59.7٪) منهن تكرار العملية القيصرية. كان معدل نجاح الولادة المهبلية بعد ولادة قيصرية سابقة لكل من المؤشرات غير المتكررة للولادة القيصرية الأولية بما في ذلك **ضائقة الجنين، الحمل المتأخر، prolonged labor، عدم تناسب رأسي حوضي، المقعدة، والاشتباه بكبر حجم الجنين** على التوالي (37.6٪)، (50٪)، (33.3٪)، (30.1٪)، (30.7٪) و (40٪). وُجد أن المجموعة 5 هي المساهم الرئيسي في إجمالي معدلات الولادة القيصرية، ويشكل تكرار الولادة القيصرية بعد عملية سابقة مساهمًا مهمًا في هذه المجموعة.

انتصار محمد * أسماء محمد

* مستشفى ترهونة العام

بي دي أف | 33 عدد التنزيلات | 59 عدد المشاهدات

دلائل التلوث البكتيري في العملات الورقية النقدية المتداولة في مدينة طرابلس – ليبيا

الملخص

نسمع دائمًا المقولة الشائعة "النقود متسخة"، ونعلم أن البكتيريا موجودة في كل مكان في البيئة. ومع أن معظم هذه الميكروبات غير ضارة للإنسان، إلا أن السؤال يبقى: هل يجب أن تثير البكتيريا الموجودة على النقود قلقنا؟ لتحقيق هذه المهمة، تم جمع أربعين عينة من أوراق نقدية متداولة حالياً من ثلاث مناطق مختلفة في مدينة طرابلس، ليبيا، وهي: الحافلات الصغيرة العامة (10 عينات)، والسوق المحلية للخضروات (10 عينات)، وسوق الأسماك في الميناء (20 عينة). تمت مقارنة هذه العينات بعشرين عينة قياسية من فئة 250 درهمًا متداولة حاليًا من بنكين كبيرين ومعروفين في مدينة طرابلس؛ بنك الوحدة (10 عينات) وبنك الأمة (10 عينات). وبالتالي، تم فحص إجمالي 60 عينة من أوراق النقد من فئة ربع دينار (250 درهمًا) للتلوث البكتيري. تمت زراعة كل ورقة نقدية من العينات المجمعة في وعاء يحتوي على مرق مغذي وتم تحضينه لمدة 24 ساعة عند درجة حرارة 37 مئوية. ثم تم زرع أي نمو بكتيري على أطباق آغار انتقائية. تم فحص هذه الأطباق لتحديد جودتها البكتيريولوجية باستخدام طرق микروبيولوجية روتينية بالإضافة إلى أنظمة التعريف البكتيري الكيميائي الحيوي. أظهرت النتائج أن أكثر من 70% من الأوراق النقدية المتداولة بين العامة ملوثة. حيث أسفرت الـ 60 عينة عن عزل 13 نوعاً بكتيرياً.

رجاء مفتاح * هناء بن إبراهيم وفاء ساسي محمد رمضان

* قسم الأحياء الدقيقة والمناعة - كلية الصيدلة - جامعة طرابلس

بي دي أف | 51 عدد التنزيلات | 68 عدد المشاهدات

التغييرات المستقبلية في درجة الحرارة العظمى بمنطقة الكفرة - ليبيا باستخدام تقنية (SDSM)

الملخص

خلصت جميع تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) الخمسة، الصادرة بين عامي 1990 و2013، إلى عدم إمكانية توقع استقرار المناخ في المستقبل، الأمر الذي يستلزم إعداد سيناريوهات واستراتيجيات تكفل بقاء الإنسان في ظل ظروف التغيرات العالمية المرتقبة. تتناول هذه الدراسة توظيف أسلوب التحجيم الإحصائي (SDSM) لخفض مقياس بيانات درجات الحرارة العظمى. ولغرض اختبار هذه المنهجية، تم اختيار محطة الكفرة في ليبيا كموقع تطبيقي لدراسة درجات الحرارة العظمى. وقد اشتملت الدراسة على مرحلتي المعايرة والتحقق باستخدام المتغيرات الجوية واسعة النطاق المستمدة من بيانات إعادة التحليل (NCEP)، فضلاً عن التقديرات المستقبلية وفق السيناريوهين المناخيين HadCM3 A2 وHadCM3 B2. أظهرت نتائج التحجيم أن أداء نموذج SDSM كان مقبولاً بدرجة جيدة خلال مرحلتي المعايرة والتحقق فيما يتعلق بمحاكاة درجات الحرارة العظمى اليومية. كما بيّن تحليل الاتجاهات المناخية في منطقة الدراسة وجود زيادة ملحوظة في المتوسطات السنوية والشهرية لدرجات الحرارة العظمى مقارنةً بالفترة المرجعية، وذلك في كل من موسمي الجفاف والرطوبة، وفق السيناريوهين HadCM3A2a وHadCM3B2a. وتشير التقديرات إلى أن المتوسط السنوي لدرجة الحرارة العظمى في منطقة الكفرة سيرتفع بمقدار 1.3°م و1.4°م خلال عقد العشرينيات (2011–2040) وفقاً لسيناريوهَي A2 وB2 على التوالي. وبحلول خمسينيات هذا القرن (2041–2070) يُتوقع أن يبلغ الارتفاع 1.4°م و1.7°م لكل من السيناريوهين. أما بحلول ثمانينيات هذا القرن (2071–2099)، فيُتوقع أن يصل الارتفاع إلى 1.9°م و1.4°م وفقاً للسيناريوهين A2 وB2 على التوالي. وتؤكد النتائج أن المنطقة مرشحة لارتفاع ملموس في درجات الحرارة السطحية المحلية، وهو ما من شأنه إحداث تغير جوهري في ميزان الطاقة، ومن المحتمل أن ينعكس سلباً على توافر الموارد المائية

عبد السلام أحمد *

* جامعة الزيتونة – ترهونة

بي دي أف | 45 عدد التنزيلات | 68 عدد المشاهدات

مضاعفات وصول غسيل الكلى خلال أول 30 يومًا في المرضى الليبيين: تجربة مركز واحد

الملخص

قسطرة غسيل الكلى المؤقتة مطلوبة في الغالب في الفشل الكلوي الحاد والمزمن وحالات أخرى. قسطرة غسيل الكلى ليست خالية من المضاعفات. وبالتالي، فإن الهدف من هذه الدراسة هو تقييم المضاعفات الشائعة التي تحدث أثناء إدخال قسطرة غسيل الكلى وخلال أول 30 يومًا من الإدخال. الطريقة: تم إدخال قسطرة غسيل الكلى المؤقتة إلى مائتين وعشرة مرضى في المستشفى المركزي (طرابلس) وفي العيادات الخاصة الأخرى القريبة. كان لدى المرضى استبيان تم إعداده حول المضاعفات. تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات وفقًا لمكان إدخال قسطرة غسيل الكلى عند العرض. تم الإبلاغ عن المضاعفات التي اكتشفها المرضى و/أو الأطباء المتابعون في نفس الاستبيان. تم جمع البيانات في نهاية 30 يومًا بعد إدخال قسطرة غسيل الكلى وحللت من حيث الخصائص الديموغرافية للمرضى والمضاعفات المبلغ عنها عند الإدخال وخلال أول 30 يومًا. النتائج: تم توزيع المرضى عشوائيًا كما تم تقديمهم. المجموعة أ: كان لدى 95 مريضًا قسطرة في الوريد الوداجي. المجموعة ب: خضع 73 مريضًا لقسطرة وريدية فخذية، والمجموعة ج: خضع 42 مريضًا لقسطرة وريدية تحت الترقوة. كان الألم في موضع الإدخال وخلال أول 12 ساعة من المضاعفات الشائعة (72.9%)، وأبلغ 48.6% من المرضى عن ألم حول موضع الإدخال. وأبلغ عن عدوى في موضع الإدخال لدى 38.6% من المرضى. وأبلغ عن عدوى في موضع مدخل قسطرة وريد الفخذ لدى 55.6%، وفي الوريد تحت الترقوة لدى 18.5%، وفي الوريد الوداجي لدى 25.9% من المرضى. وأبلغ عن عدوى نفق القسطرة لدى 5.2% من المرضى. وكانت عدوى نفق القسطرة أكثر مع القسطرة الفخذية. وأبلغ عن انسداد في تجويف قسطرة غسيل الكلى الشرياني أو الوريدي لدى 21.9%. وأبلغ عن انسداد في تجويفين لدى 61.29% من المرضى. وأبلغ عن نزيف من موضع مدخل القسطرة أثناء جلسات غسيل الكلى لدى 4.8% من المرضى. تم الإبلاغ عن ورم دموي في موضع الإدخال أو حوله لدى 24.8% من المرضى. وكان أكثر شيوعًا بعد قسطرة الوريد الفخذي (53.8%)، يليه قسطرة الوريد الوداجي (34.6%)، ثم قسطرة تحت الترقوة (11.5%). في الختام، كان الألم والالتهاب في موضع الإدخال أكثر مضاعفات إدخال قسطرة غسيل الكلى شيوعًا. يعتمد تقليل هذه المضاعفات بشكل أساسي على تطبيق تقنيات إنتانية دقيقة، وتدريب الأطباء والممرضين على مضاعفات إدخال قسطرة غسيل الكلى والرعاية اللازمة..

حبس المختار * إمساد صالحه كانوني وادي

* كلية الطب، جامعة طرابلس

بي دي أف | 33 عدد التنزيلات | 49 عدد المشاهدات



المجلد 23, العدد الأول, 2021

تحديد عوامل النجاح الحرجة المؤثرة على مدة إدارة المشروع

الملخص

تعتبر عوامل النجاح الحرجة في إدارة الوقت أحد أهم العوامل المؤثرة على المشاريع حيث إن التعامل مع الوقت وإدارته من أهم عوامل النجاح والفشل، وبالتالي فإن مشكلة إدارة الوقت والتعامل معه من أهم المشاكل التي تواجه المنظمات. أن ما ميز هذه الدراسة أنها درست عوامل النجاح الحرجة في الدراسات السابقة بالإضافة إلى استنباط عوامل جديدة من المجال المعرفي لإدارة وقت المشروع ومدى تأثير كل عامل على نجاح هذه المشاريع، مما سيسهم في تطوير الدليل المعرفي الخاص بإدارة المشاريع. لقد تم اختيار عينة متمثلة في شركات المقاولات والمكاتب الاستشارية في ليبيا وبتقصي آراء أكثر من 120 فرد من مجتمع الدراسة، واستناداً على التحليل الإحصائي باستخدام برنامج SPSS لحزمة من التحاليل والأساليب الوصفية الإحصائية، تم التوصل إلى عدة نتائج من أهمها صحة الفرضية التي تدعم القول بأن العوامل المتعلقة بكل من الإدارة العليا والمنظمة، خصائص وفريق المشروع، التأثيرات الخارجية وإدارة المشروع ذات أهمية وتأثير على نجاح المشروع كذلك صحة الفرضية التي تدعم القول بأن العوامل المتعلقة بكل من مرحلتي التخطيط والمراقبة والتحكم ذات أهمية وتأثير على إدارة مدة المشروع، كما توصلت الدراسة إلى عدم صحة الفرضية التي تدعم القول بعدم وجود فروقات معنوية وذات دلالة إحصائية بين كل العوامل الحرجة الرئيسية من حيث الأهمية والتأثير

حاتم السيفاو *

* الهيئة الليبية للبحث العلمي

بي دي أف | 20 عدد التنزيلات | 24 عدد المشاهدات
تصميم منظومة تسخين المياه بالطاقة الشمسية لشقة في طرابلس – ليبيا

الملخص

في خطوة نحو التغلب على الطلب المتزايد على الطاقة في المباني السكنية في ليبيا، تقدم هذه الدراسة تصميم نظام تسخين المياه بالطاقة الشمسية لشقة في طرابلس يعمل بالتيار الحراري، لتزويد الأسر بالمياه الساخنة اللازمة للاستخدام المنزلي. في هذه الدراسة، تم استخدام طريقة الرسم البياني (f-Chart) لهذا الغرض، والتي يستخدمها معظم الباحثين والمحترفين في القطاع، نظراً لسهولتها وقدرتها على تقدير النسبة الشمسية (f)، والتي يتم التعبير عنها كنسبة مئوية؛ وهي مساهمة النظام الشمسي في متطلبات تسخين المياه اليومية المتوسطة. بمجرد حساب (f)، يمكن تحديد كمية الطاقة الشمسية التي تحل محل الطاقة التقليدية لتسخين المياه. تعتمد النسبة الشمسية على عدة عوامل تشمل، среди других، ملف استهلاك الماء الساخن، موقع النظام، اتجاه وزاوية ميل المجمع، وحجم الخزان. تستند جميع البيانات في هذا القسم إلى المتوسطات الشهرية اليومية للإشعاع الشمسي الساقط، ودرجة الحرارة، والظروف الجوية. وأخيراً، يظهر هذا البحث الفوائد التي يمكن تحقيقها من هذا التطبيق، والتي تشمل المدخرات الكهربائية الشهرية والسنوية وكميات غازات الانبعاثات الضارة التي يمكن تجنبها. علاوة على ذلك، بعض التوصيات التي تدعم وتنشر استخدام أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسية في ليبيا.

تميم التركي *

* الهيئة الليبية للبحث العلمي

بي دي أف | 44 عدد التنزيلات | 57 عدد المشاهدات
تأثير نتائج الولادة بالعملية القيصرية الأولية على معدل العمليات القيصرية في ليبيا

الملخص

يمثل الارتفاع العالمي في معدلات الولادة القيصرية (CS) مصدر قلق رئيسيًا للصحة العامة، وقد وصل إلى مستوى الوباء. تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظام روبرسون الأصلي للتصنيف إلى عشر مجموعات (RTGCS) على حالات الولادة القيصرية في مستشفى ترهونة العام (TGH). كانت هذه دراسة وصفية استعادية، تم جمع البيانات من سجلات 3040 حالة ولادة في قسم التوليد وأمراض النساء بمستشفى ترهونة العام (TGH) خلال عام 2016، شملت المرضى اللواتي خضعن لولادات مهبلية طبيعية وولادات قيصرية. تم تحليل بيانات العمليات القيصرية باستخدام نظام (RTGCS)، حيث تم تحديد مساهمة كل مجموعة في إجمالي معدل الولادات القيصرية، بالإضافة إلى تحديد مساهمة معدل تكرار الولادة القيصرية بعد ولادة قيصرية سابقة في كل مجموعة. بلغ معدل الولادة القيصرية 36٪، وكانت المجموعة 5 (58٪) هي المساهم الأكبر في إجمالي معدل العمليات القيصرية. وشكلت حالات تكرار الولادة القيصرية للنساء اللواتي خضعن لعملية قيصرية واحدة سابقة ما نسبته (43.5٪) من المجموعة 5، وتمثل هذه الفئة 28٪ من المعدل الإجمالي. ولدت (40.2٪) من اللواتي خضعن لعملية قيصرية واحدة سابقة ولادة مهبلية، بينما تطلبت (59.7٪) منهن تكرار العملية القيصرية. كان معدل نجاح الولادة المهبلية بعد ولادة قيصرية سابقة لكل من المؤشرات غير المتكررة للولادة القيصرية الأولية بما في ذلك **ضائقة الجنين، الحمل المتأخر، prolonged labor، عدم تناسب رأسي حوضي، المقعدة، والاشتباه بكبر حجم الجنين** على التوالي (37.6٪)، (50٪)، (33.3٪)، (30.1٪)، (30.7٪) و (40٪). وُجد أن المجموعة 5 هي المساهم الرئيسي في إجمالي معدلات الولادة القيصرية، ويشكل تكرار الولادة القيصرية بعد عملية سابقة مساهمًا مهمًا في هذه المجموعة.

انتصار محمد * أسماء محمد

* مستشفى ترهونة العام

بي دي أف | 33 عدد التنزيلات | 59 عدد المشاهدات
دلائل التلوث البكتيري في العملات الورقية النقدية المتداولة في مدينة طرابلس – ليبيا

الملخص

نسمع دائمًا المقولة الشائعة "النقود متسخة"، ونعلم أن البكتيريا موجودة في كل مكان في البيئة. ومع أن معظم هذه الميكروبات غير ضارة للإنسان، إلا أن السؤال يبقى: هل يجب أن تثير البكتيريا الموجودة على النقود قلقنا؟ لتحقيق هذه المهمة، تم جمع أربعين عينة من أوراق نقدية متداولة حالياً من ثلاث مناطق مختلفة في مدينة طرابلس، ليبيا، وهي: الحافلات الصغيرة العامة (10 عينات)، والسوق المحلية للخضروات (10 عينات)، وسوق الأسماك في الميناء (20 عينة). تمت مقارنة هذه العينات بعشرين عينة قياسية من فئة 250 درهمًا متداولة حاليًا من بنكين كبيرين ومعروفين في مدينة طرابلس؛ بنك الوحدة (10 عينات) وبنك الأمة (10 عينات). وبالتالي، تم فحص إجمالي 60 عينة من أوراق النقد من فئة ربع دينار (250 درهمًا) للتلوث البكتيري. تمت زراعة كل ورقة نقدية من العينات المجمعة في وعاء يحتوي على مرق مغذي وتم تحضينه لمدة 24 ساعة عند درجة حرارة 37 مئوية. ثم تم زرع أي نمو بكتيري على أطباق آغار انتقائية. تم فحص هذه الأطباق لتحديد جودتها البكتيريولوجية باستخدام طرق микروبيولوجية روتينية بالإضافة إلى أنظمة التعريف البكتيري الكيميائي الحيوي. أظهرت النتائج أن أكثر من 70% من الأوراق النقدية المتداولة بين العامة ملوثة. حيث أسفرت الـ 60 عينة عن عزل 13 نوعاً بكتيرياً.

رجاء مفتاح * هناء بن إبراهيم وفاء ساسي محمد رمضان

* قسم الأحياء الدقيقة والمناعة - كلية الصيدلة - جامعة طرابلس

بي دي أف | 51 عدد التنزيلات | 68 عدد المشاهدات
التغييرات المستقبلية في درجة الحرارة العظمى بمنطقة الكفرة - ليبيا باستخدام تقنية (SDSM)

الملخص

خلصت جميع تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) الخمسة، الصادرة بين عامي 1990 و2013، إلى عدم إمكانية توقع استقرار المناخ في المستقبل، الأمر الذي يستلزم إعداد سيناريوهات واستراتيجيات تكفل بقاء الإنسان في ظل ظروف التغيرات العالمية المرتقبة. تتناول هذه الدراسة توظيف أسلوب التحجيم الإحصائي (SDSM) لخفض مقياس بيانات درجات الحرارة العظمى. ولغرض اختبار هذه المنهجية، تم اختيار محطة الكفرة في ليبيا كموقع تطبيقي لدراسة درجات الحرارة العظمى. وقد اشتملت الدراسة على مرحلتي المعايرة والتحقق باستخدام المتغيرات الجوية واسعة النطاق المستمدة من بيانات إعادة التحليل (NCEP)، فضلاً عن التقديرات المستقبلية وفق السيناريوهين المناخيين HadCM3 A2 وHadCM3 B2. أظهرت نتائج التحجيم أن أداء نموذج SDSM كان مقبولاً بدرجة جيدة خلال مرحلتي المعايرة والتحقق فيما يتعلق بمحاكاة درجات الحرارة العظمى اليومية. كما بيّن تحليل الاتجاهات المناخية في منطقة الدراسة وجود زيادة ملحوظة في المتوسطات السنوية والشهرية لدرجات الحرارة العظمى مقارنةً بالفترة المرجعية، وذلك في كل من موسمي الجفاف والرطوبة، وفق السيناريوهين HadCM3A2a وHadCM3B2a. وتشير التقديرات إلى أن المتوسط السنوي لدرجة الحرارة العظمى في منطقة الكفرة سيرتفع بمقدار 1.3°م و1.4°م خلال عقد العشرينيات (2011–2040) وفقاً لسيناريوهَي A2 وB2 على التوالي. وبحلول خمسينيات هذا القرن (2041–2070) يُتوقع أن يبلغ الارتفاع 1.4°م و1.7°م لكل من السيناريوهين. أما بحلول ثمانينيات هذا القرن (2071–2099)، فيُتوقع أن يصل الارتفاع إلى 1.9°م و1.4°م وفقاً للسيناريوهين A2 وB2 على التوالي. وتؤكد النتائج أن المنطقة مرشحة لارتفاع ملموس في درجات الحرارة السطحية المحلية، وهو ما من شأنه إحداث تغير جوهري في ميزان الطاقة، ومن المحتمل أن ينعكس سلباً على توافر الموارد المائية

عبد السلام أحمد *

* جامعة الزيتونة – ترهونة

بي دي أف | 45 عدد التنزيلات | 68 عدد المشاهدات
مضاعفات وصول غسيل الكلى خلال أول 30 يومًا في المرضى الليبيين: تجربة مركز واحد

الملخص

قسطرة غسيل الكلى المؤقتة مطلوبة في الغالب في الفشل الكلوي الحاد والمزمن وحالات أخرى. قسطرة غسيل الكلى ليست خالية من المضاعفات. وبالتالي، فإن الهدف من هذه الدراسة هو تقييم المضاعفات الشائعة التي تحدث أثناء إدخال قسطرة غسيل الكلى وخلال أول 30 يومًا من الإدخال. الطريقة: تم إدخال قسطرة غسيل الكلى المؤقتة إلى مائتين وعشرة مرضى في المستشفى المركزي (طرابلس) وفي العيادات الخاصة الأخرى القريبة. كان لدى المرضى استبيان تم إعداده حول المضاعفات. تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات وفقًا لمكان إدخال قسطرة غسيل الكلى عند العرض. تم الإبلاغ عن المضاعفات التي اكتشفها المرضى و/أو الأطباء المتابعون في نفس الاستبيان. تم جمع البيانات في نهاية 30 يومًا بعد إدخال قسطرة غسيل الكلى وحللت من حيث الخصائص الديموغرافية للمرضى والمضاعفات المبلغ عنها عند الإدخال وخلال أول 30 يومًا. النتائج: تم توزيع المرضى عشوائيًا كما تم تقديمهم. المجموعة أ: كان لدى 95 مريضًا قسطرة في الوريد الوداجي. المجموعة ب: خضع 73 مريضًا لقسطرة وريدية فخذية، والمجموعة ج: خضع 42 مريضًا لقسطرة وريدية تحت الترقوة. كان الألم في موضع الإدخال وخلال أول 12 ساعة من المضاعفات الشائعة (72.9%)، وأبلغ 48.6% من المرضى عن ألم حول موضع الإدخال. وأبلغ عن عدوى في موضع الإدخال لدى 38.6% من المرضى. وأبلغ عن عدوى في موضع مدخل قسطرة وريد الفخذ لدى 55.6%، وفي الوريد تحت الترقوة لدى 18.5%، وفي الوريد الوداجي لدى 25.9% من المرضى. وأبلغ عن عدوى نفق القسطرة لدى 5.2% من المرضى. وكانت عدوى نفق القسطرة أكثر مع القسطرة الفخذية. وأبلغ عن انسداد في تجويف قسطرة غسيل الكلى الشرياني أو الوريدي لدى 21.9%. وأبلغ عن انسداد في تجويفين لدى 61.29% من المرضى. وأبلغ عن نزيف من موضع مدخل القسطرة أثناء جلسات غسيل الكلى لدى 4.8% من المرضى. تم الإبلاغ عن ورم دموي في موضع الإدخال أو حوله لدى 24.8% من المرضى. وكان أكثر شيوعًا بعد قسطرة الوريد الفخذي (53.8%)، يليه قسطرة الوريد الوداجي (34.6%)، ثم قسطرة تحت الترقوة (11.5%). في الختام، كان الألم والالتهاب في موضع الإدخال أكثر مضاعفات إدخال قسطرة غسيل الكلى شيوعًا. يعتمد تقليل هذه المضاعفات بشكل أساسي على تطبيق تقنيات إنتانية دقيقة، وتدريب الأطباء والممرضين على مضاعفات إدخال قسطرة غسيل الكلى والرعاية اللازمة..

حبس المختار * إمساد صالحه كانوني وادي

* كلية الطب، جامعة طرابلس

بي دي أف | 33 عدد التنزيلات | 49 عدد المشاهدات