الملخص

يحدث تلف عناصر الجهاز العصبي المركزي بسبب العديد من الأمراض العصبية بما في ذلك الشلل الدماغي والتصلب المتعدد، وقد عُزِي إلى اختلال التوازن في إشارات الجلوتامات. ومع ذلك، لا تزال الآلية الجزيئية غير واضحة. تم القيام بهذه الدراسة لتوضيح الدور الجزيئي لإشارات ناقل الجلوتامات (GluT) في الضرر الخلوي بوساطة الإصابة باستخدام نموذج خارج الجسم الحي (ex-vivo) لزراعات الدماغ. تم تحفيز إصابة الخلايا بالحرمان العابر من الأكسجين والجلوكوز. بدأ التثبيط الدوائي لناقلات الجلوتامات باستخدام DL-TBOA مباشرة بعد نهاية إصابة الخلايا. في هذه الدراسة، اكتشفنا موت الخلايا والموت المبرمج. تم تحديد نسخ الكاسبيسات (Caspases) وBCL-2 وBDNF باستخدام تفاعل البوليميراز المتسلسل الكمي في الوقت الحقيقي (Q-RT-PCR). تم اكتشاف التكاثر بواسطة فحص تكرار الحمض النووي للخلايا. وجد أن تثبيط ناقل الجلوتامات بعد الإصابة يؤدي إلى مزيد من الضرر الخلوي، كما يتضح من انخفاض بقاء الخلايا بنسبة ~58% وكذلك زيادة في apoptosis بنسبة ~29%. كانت هناك زيادة في تنظيم نسخ الكاسبيس -1 و-3 و-8 و-9. وكان هناك أيضًا انخفاض أكبر في تنظيم نسخ BCL-2 وBDNF. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن الخلايا التكاثرية زادت بشكل كبير خلال مرحلة التعافي. تظهر دراستنا أن تثبيط إشارات ناقل الجلوتامات يعزز موت الخلايا من خلال آلية تنطوي على زيادة إفراز كاسبيسات الموت أو عن طريق قمع العوامل المضادة للاستماتة BCL-2 وBDNF.

الملخص

كانت دراسة الزمر القابلة للحل، ولا تزال، المجال الأكثر أهمية في نظرية الزمر. هدفنا في هذا العمل هو تصنيف الزمر ذات الرتبة حتى 200 من حيث القابلية للحل. نقطة البداية في هذا التصنيف هي إثبات أن أي زمرة عدد عناصرها أقل من 60 هي قابلة للحل. أخيرًا، سنبين أن أي زمرة رتبتها تصل إلى 200 وليست 60 أو 120 أو 168 أو 180 هي قابلة للحل.

الملخص

في هذه الورقة، نفحص نهج جولباسي (Golbasi) تجاه عملية التبديل في قرب الحلقات الأولية مع الاشتقاقات المعممة (σ,τ)، ونبين عدم اتساق في برهانه بسبب اعتماده على الافتراض الضمني للتوزيعية من اليسار واليمين. لجعل هذا البرهان صحيحًا وكاملاً، نقدم برهانًا بديلاً أكثر دقة يعتمد على توسيع مناسب لمسألة مساعدة واردة في [4].

الملخص

يرتبط تلف الشبكية أثناء التطور بالعديد من الأمراض البصرية، مثل خلل التنسج والتنكس الشبكي. قد يقدم نقل الجينات بوساطة فيروسية إلى خلايا الشبكية المحددة إمكانات كبيرة للتدخلات العلاجية. تصف هذه الدراسة نظام زراعة ثلاثي الأبعاد لشبكية الدجاج الجنينية. عزلت عينات من شبكية عين بعمر 17 و19 يومًا من مقلة العين وتم زراعتها لمدة تصل إلى 10 أيام. تم تحسين اختيار المرحلة الجنينية ومعالجة العينة من أجل الزراعة. تم تحليل قدرة ناقل الأدينوفيروس العاجز عن التضاعف (AVV) الحامل لمحفز جين الفيروس المضخم للخلايا (CMV) المبكر على نقل جين البروتين الفلوري الأخضر (GFP) بكفاءة إلى شبكية الدجاج الجنينية المزروعة. أشارت النتائج إلى أن شرائح أنسجة الشبكية لم تظهر أي تغيير في بنيتها الخلوية. كما أظهرت النتائج أن تعبير GFP كان في ذروته بعد حوالي 24 ساعة من إصابة شرائح الشبكية واستمر لعدة أيام. كما أظهرت أن تعبير GFP كان واسع الانتشار في شرائح الشبكية. علاوة على ذلك، أظهرت النتائج أيضًا أن حقن AVV لم يُظهر أي تأثيرات ضارة للخلايا يمكن اكتشافها - لوحظت هذه فقط عند درجات عالية جدًا من الإصابة. النهج المطور هنا هو أداة قيمة يمكن استخدامها لتقييم تأثير المعالجات الدوائية على خلايا الشبكية ونقل الجينات العلاجية الفعالة إلى الشبكية، مما قد يسهل أيضًا البحث عن فهم الآليات المسؤولة عن الأمراض المرتبطة بالبصر وتحديد التدخلات العلاجية المحتملة.

الملخص

تتكشف صخور العصر الوسيط الرسوبية في منطقة غريان شمال غرب ليبيا. يتراوح عمر هذه الصخور من طبقات اللاديني/الكارني المتكشفة في بعض التلال في سهل سفوح جبل نفوسة حول مدينة العزيزية حتى تكوين السينوماني لنالوت (المعروف سابقًا بتكوين غريان) التي تقع فوقه مدينة غريان. تتكون التكوينات من وحدات صخرية مختلفة، وهي متداخلة محليًا في بعض المناطق مع تدخلات وانبثاقات نارية إلى جانب بعض العناصر التكتونية مثل الصدوع. أشعة جاما هي ومضات صغيرة من الموجات الكهرومغناطيسية عالية التردد تنبعث تلقائيًا من أنوية بعض نظائر بعض العناصر. فقط عدد محدود من نظائر العناصر الطبيعية تشع أشعة جاما؛ ومن بينها، هناك ثلاثة فقط هي: البوتاسيوم (K) واليورانيوم (U) والثوريوم (Th). يعد البوتاسيوم مكونًا رئيسيًا لمعظم الصخور وهو عنصر التغير السائد في معظم الرواسب المعدنية. يوجد اليورانيوم والثوريوم بكميات ضئيلة، كعناصر متحركة وثابتة على التوالي. نظرًا لأن تركيز هذه العناصر المشعة المختلفة يختلف بين أنواع الصخور المختلفة، يمكننا استخدام المعلومات التي يوفرها مطياف أشعة جاما لرسم خرائط للصخور. تم استخدام مقياس وميض أشعة جاما SPP2 ومطياف أشعة جاما RS320 في هذه الدراسة لقياس النشاط الإشعاعي لأشعة جاما للوحدات المختلفة للتكوينات الجيولوجية في المنطقة. كان نطاق النشاط الإشعاعي المقاس للوحدات المختلفة في القنوات المقاسة: القناة الإشعاعية الكلية (222 جزء في المليون - 2920 جزء في المليون)؛ البوتاسيوم (0.3٪ - 7.3٪)، اليورانيوم (0.7 جزء في المليون - 14.3 جزء في المليون)، الثوريوم (0.6 جزء في المليون - 23.7 جزء في المليون)، وقياس وميض أشعة جاما الكلي (15 عددة/الثانية إلى 180 عددة/الثانية). أظهرت البيانات الجيوفيزيائية الإشعاعية المقاسة توافقًا جيدًا جدًا مع الوحدات الجيولوجية المختلفة. هذا العمل هو محاولة للإشارة إلى النشاط الإشعاعي الطبيعي للوحدات الصخرية المتكشفة في جبل نفوسة في منطقة غريان وهو الأول من نوعه وسيكون بمثابة دليل توجيهي لأي مسح أو دراسة إشعاعية ستجرى في المستقبل في هذه المنطقة أو المناطق المحيطة بها.

الملخص

يعتبر عجز الماء عاملاً بيئيًا خطيرًا يحد من نمو وإنتاجية النباتات والمحاصيل الزراعية في جميع أنحاء العالم. تمتلك عدد من هذه النباتات والمحاصيل القدرة على surviving الجفاف عن طريق تغيير مستوى التعبير الجيني. يعد استخدام نبات الأرابيدوبسيس في دراسة وظيفة الجين وتنظيمه ذا أهمية crucial لتكنولوجيا النبات. كان هدفنا هو دراسة التعبير الجيني لعامل الربط C-repeat / بروتين الربط لعنصر الاستجابة للجفاف 1D (CBF4/DREB1D) (At5g51990) تحت إجهاد الجفاف باستخدام خط طافر cbf4 (SALK_039486). تم إجراء تجربتين منفصلتين. في الأولى، تمت زراعة نباتات الخطوط متماثلة الزيجوت والبرية على نفس التربة، وفي الثانية؛ تمت زراعة نباتات الخطين بالتوازي مع كولومبيا 8 في أواني منفصلة. أظهر التحليل الجزيئي أن الإدخال يقع على بعد 52 قاعدة downstream الجين وأن الطافر تم فصله بطريقة مختلفة عن قواعد مندل. انخفض التعبير الجيني لـ CBF4 greatly في الطافر مقارنة بالنوع البري لكن بقاء النبات لم يظهر اختلافات significant بين الأنماط الجينية المختلفة في كلا التجربتين. يشير الكشف عن mRNA إلى دور CBF4 في استجابة إجهاد الجفاف في الأرابيدوبسيس حيث أظهر الطافر انخفاض تنظيم الجين ولكن هذا المستوى لم يكن منخفضًا بما يكفي للتأثير على بقاء النبات.